![]() |
| بعد ما ابني سافر صاحبه كان بيجي يوصلني وتوقعتش يعمل معايا كل اللي حصل عليه |
بعد ما ابني سافر صاحبه كان بيجي يوصلنى
شاهد اهم موضوعات وشاهد الفيديو واحصل على هديتك الفورية
ليلى مغربية عازبة من مدينة أكادير تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
مطلقه 38 عام مطلقات للجواز و مطلقات للزواج بالهاتف
افتح هنا واحصل على هديتك واحصل على اجمل بنات للتعارف
فى حالة عدم فتح الفيديو مباشر ادخل من هنا
مجلة الأستاذة
امغربية شابة من مدينة مراكش تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
افكار مشاريع ودراسات جدوى للمشاريع
ارقام نساء ورجال.من جميع الدوال العربية على المباشر
لاتتردد ادخل وستجد افضل واجمل بنات للتعارف
و هكذا اختليت مع سليم في بيتي و هو في حضني و فعلا كما خططت صديق ابني ناكني نيكة جميلة جدا و لم اكن اتوقع منه كل ذلك الجنون الجنسي و املحنة و اعتقدت انه سيدخل زبه فقط و ينيك و لكن ادهشن كيف كان يبادلني القبلات و كيف كان ينازع حين رضعت زبه . و اعجبني زب سليم فقد كان زب كبير و جميل جدا و منتصب كالحديد وهذا الامر توقعته فهو في العشرينات من عمره و لكن كيف كان يلحس في فرجي و كيف كان يقبلني في الفم و الرقبة و الثديين بتلك الحرارة لم اتوقعها منه بصراحة و صديق ابني ناكني نيكة جميةلة ربما حتى الرجال الكبار لا يعرفونها مثله
و وضع سليم زبه في كسي و كان الزب يملا الكس و يوسع الشفرتين بمحنة جميلة و سليم صديق ابني ناكني نيكة حارة و لذيذة جدا حيث الزب راح يدخل في كسي للخصيتين و انا اتغنج واتاوه و اصرخ و رعشتي جاءت سريعة و جميلة . و حين كان سليم ينيك انا لم اتوقف عن اللعب بجسمه و ظهره و حتى طيزه و كانت رجولته تتجلى في صلابة جسمه الرياضي و تماسك عضلاته التي اعجبتني حين كنت المسها و ايضا في زبه الذي لم يتوقف عن حفر كسي و انا اوحوح بلا توقف و المحنة التي كانت في داخلي كانت قد تجمعت من سنوات و انا مشتاقة للزب و صديق ابني ناك
و لم يتوقف جسمي عن الارتعا حين كان الزب يقذف و صديق ابني يقذف و هو ايضا يرتعش و جسمه كان عرقان و انا عرقانة و قد امتلانا بالنشوة و لحلاوة و هو كان يقذف بحرارة كبيرة جدا و شهوته تخرج ساخنة نار و انا شهوتي في كسي احس اني اقذف ايضا شهوتي و ماء كسي . و بقيت اللحظات التي اعقبت النيك جميلة بعدما صديق ابني ناكني و اشبعني بالزب بطريقة صحيحة و جمسلة جدا جعلتني اقع في غرامه اكثر
اسخن فضيحة نيك في الاردن نار نار نار تصوير سري مخفي لشاب اخذ حبيبته خلف احدى البنايات و بدا يقبلها بمحنة كبيرة و يعانقها و لما سخنها و سخن معها طلب منها ان تدور و انزل قليلا بنطلونها و اخرج زبه و وضعه على طيزها ينيك بمحنة جنسية حارقة حتى شعر انه سيقذف ليبعد زبه عنها و يقذف بطريقة حارة نار

